من اسباب هذه المشكلة :
1) حب الدنيا.
2 ) كثرة الذنوب.
3 )التفكير السلبي في المستقبل المادي.
4 )عدم الأهتمام بالوقت.
5 ) عدم ذكرالله سبحانة وتعالى.
6 ) وتأكد ان مشاهدة المثيرات كما في الانترنت والقنوات الفضائية وحتى في الشارع له أثر سلبي.
حلول لمشكلة الشرود فى الصلاة :
1) قبل البدأ بالصلاة أترك كل امور الدنيا ولا تنشغل فيها تذكر انك واقف بين يدي الخالق العظيم فإن ذلك ينزل الخشوع في قلبك.
2) واحفظ عينك في الصلاة لتحصيل التوجه ، ولا تفكر بشيء آخر .
3) وقف للصلاة قبل ب 5 دقائق او اقل .
4) ولا تنسى الأهم التوسل بامام الزمان والتفكر في معنى الصلاة.
5) إياك وارتكاب الذنب ، فانه سبب لضياع الخشوع والتوجه في الصلاة ، إياك ثم إياك ، ولعله هو السبب الرئيسي لعدم التوجه.
6) أن تكون حركتك محدودة اثناء الصلاة ( أذا خشغت الجوانح خشعت الجوارح) وبمرور الزمن يكون لديك حظور قلب.
7) قراءة آيات من القرآن الكريم، أو الزيارة الجامعة، أوالسجود ... إلخ من أعمال تتوجه من خلالها إلى الله وتترك ملذات الدنيا خلف ظهرك.
8)بان تضع في ذهنك اثناء الصلات قوله تعالى ( ان الحسنات يذهبن السيئات ) و(قد افلح المؤمنون الذين هم فى صلتهم خاشعون ) و(فويل للمصلين اللذين هم عن صلاتهم ساهون)
9)بأن تقول قبل كل صلاة لااله الا الله وحده لاشريك له سبع مرات.
10) احرص على التسبيحات يوميا مثل الاستغفار 100 مرة واللهم صل على محمد وآل محمد 100 مرة بالاضافة الى تسبيح الزهراء.
11) احرص على ان تكوني دائما على وضوء اثناء النهار فإن لذلك أثر طيب.
12) أن يتخيل المصلي بأنه أمام الكعبة، مما يجعله يعيش حالة الخشوع التي يستشعرها الحاضرون لتلك الأماكن والمشاهد المقدسة.
13) طريقه للتوجه في الصلاة والابتعاد عن الهواجس هي صلاة النوافل اذا صليت قبل صلاة الفريضه صلاة النافله تكون مقدمه لصلاة الفريضه ويكون الافكار تجول في صلاة النافله.
14) استدراك معاني الالفاظ اثناء تأدية الصلاة مما يساعد على الخشوع.
15) تخصيص مكان للصلاة يكون خالي من أية ماديات مثل صور اوتحف وماشابه فقد كان أئمتنا عليهم السلام يتخذون لهم محاريب خاصة للعبادة حتى لايشغلهم شاغل عن ذكر الله.
16) البدء بمقدمات الصلاة من اذان واقامة لتهيئة جميع الجوارح للدخول في المضاف العظيم ، وقد ورد عن أهل البيت انك اذا أذنت وأقمت صلت وراءك صفان من الملائكة ... فليتخيل الانسان نفسه امام يئم هذا الجمع من الملائكة فاذا ركع ركعوا واذا سجد سجدوا.
17) أن يتخيل بأنه يصلي جماعة خلف صاحب العصر والزمان.
18) أن يستشعر وجود الأئمة معه،مما يجعله يخجل من شرود ذهنه وهو يصلي بحضرتهم.
19) أن يتذكر بأن أعماله ستعرض في آخر اليوم على صاحب العصر والزمان (عج) فمن المخجل حقاً أن يأتي بصلاة غير خاشعة، ومن المؤلم أيضاً أن يُصفَع بها وجهُه.
20) حاول أن تلتفت في صلاتك إلى مسئلة عز الربوبية وذل العبودية . . . استحضر في بالك عظمة الله سبحانه وتعالى خالق الأشياء والذي ترتعد من خشيته السماء وسكانها والأرض وعمارها ، وأيضا استحضر في بالك حقيقتك أيها الإنسان وهي أنك نطفة قذرة ( أولم يرى الإنسان أنا خلقناه من نطفة فإذا هو خصيم مبين)
21) تذكر أنك بعد موتك سوف تبقى وحيدا في ذلك اللحد الضيق، وسوف ينساك جميع الاحباب ولن يؤنسك شيء سوى هذه الأعمال الصالحة
0 التعليقات:
إرسال تعليق