أولاً : دعــاء الاستفتاح :
1- « اللَّهُمَّ بَاعِدْ بَيْنِي وَبَيْنَ خَطَايَايَ كَمَا بَاعَدْتَ بَيْنَ المَشْرِقِ وَالمَغْرِبِ، اللَّهُمَّ نَقِّنِي مِنْ خَطَايَايَ كَمَا يُنَقَّى الثَّوْبُ الأَبْيَضُ مِنَ الدَّنَسِ، اللَّهُمَّ اغْسِلْنِي مِنْ خَطَايَايَ بِالثَّلْجِ وَالمَاءِ وَالبَرَدِ » متفق عليه
2- « سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ وَتَبَارَكَ اسْمُكَ وَتَعَالَى جَدُّكَ وَلاَ إِلَهَ غَيْرُكَ » رواه مسلم وأحمد والترمذي وأبو داود .
3- « الْحَمْدُ للّهِ حَمْداً كَثِيراً طَيِّباً مُبَارَكاً فِيهِ » رواه مسلم وأحمد .
4- « اللّهُ أَكْبَرُ كَبِيراً. وَالْحَمْدُ للّهِ كَثِيراً. وَسُبْحَانَ اللّهِ بُكْرَةً وَأَصِيلاً » رواه مسلم وأحمد والترمذي
5- « اللَّهُمَّ رَبَّ جَبْرَائِيلَ وَمِيكَائِيلَ وَإِسْرَافِيلَ. فَاطِرَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ. عَالِمَ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ. أَنْتَ تَحْكُمُ بَيْنَ عِبَادِكَ فِيمَا كَانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ. اهْدِنِي لِمَا اخْتُلِفَ فِيهِ مِنَ الْحَقِّ بِإِذْنِكَ إِنَّكَ تَهْدِي مَنْ تَشَاءُ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ » رواه مسلم ، وابن خزيمة .
6- « وَجَّهْتُ وَجْهِيَ لِلَّذِي فَطَرَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ حَنِيفاً وَمَا أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِين . إِنَّ صَلاَتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لله رَبِّ الْعَالَمِينَ لاَ شَرِيكَ لَهُ وَبِذلِك أُمِرْتُ وَأَنَا مِنَ الْمُسْلِمِينَ. اللَّهُمَّ أَنْتَ الْمَلِكُ لاَ إِلهَ إِلاَّ أَنْتَ. أَنْتَ رَبِّي وَأَنَا عَبْدُكَ. ظَلَمْتُ نَفْسِي وَاعْتَرَفْتُ بِذَنْبِي فَاغْفِرْ لِي ذُنُوبِي جَمِيعاً. إِنَّهُ لاَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلاَّ أَنْتَ. وَاهْدِنِي لأَحْسَنِ الأَخْلاَقِ. لاَ يَهْدِي لأَحْسَنِهَا إِلاَّ أَنْتَ. وَاصْرِفْ عَنِّي سَيِّئَهَا. لاَ يَصْرِفُ عَنِّي سَيِّئَهَا إِلاَّ أَنْت . لَبَّيْكَ. وَسَعْدَيْكَ وَالْخَيْرُ كُلُّهُ فِي يَدَيْكَ. وَالشَّرُّ لَيْسَ إِلَيْكَ. أَنَا بِكَ وَإِلَيْكَ. تَبَارَكْتَ وَتَعَالَيْتَ. أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتُوبُ إِلَيْكَ » رواه مسلم وأحمد والترمذي وأبوداود .
ثانياً : في الركـــوع :
1- « سُبْحَانَ رَبِّيَ الْعَظِيمِ » ثلاث مراتٍ – وكان أحياناً يكررها أكثر من ذلك . رواه مسلم وأحمد والترمذي
2- « سُبْحَانَ رَبِّيَ العَظِيمِ وَبِحَمْدِهِ » ثلاث مراتٍ . رواه أحمد وأبوداود ، والنسائي .
3- « سُبحانَكَ اللّهمَّ ربَّنا وَبِحمدِكَ، اللّهمَّ اغفِرْ لي » متفق عليه .
4- « سُبُّوحٌ قُدُّوسٌ رَبُّ الْمَلاَئِكَةِ وَالرُّوح ِ». رواه مسلم وأحمد وأبوداود والنسائي .
5- « سُبْحَانَ ذِي الْجَبْرُوتِ وَالْمَلَكُوتِ وَالْكِبْرِيَاءِ وَالْعَظَمَةِ » رواه وأحمد وأبوداود والنسائي .
6- « اللَّهُمَّ لَكَ رَكَعْتُ. وَبِكَ آمَنْتُ. وَلَكَ أَسْلَمْتُ. خَشَعَ لَكَ سَمْعِي وَبَصَرِي. وَمُخِّي وَعَظْمِي (وفي رواية : وَعِظَامِي ) وَعَصَبِي » رواه مسلم وأحمد وأبوداود والترمذي والنسائي .
2- « سُبْحَانَ رَبِّيَ العَظِيمِ وَبِحَمْدِهِ » ثلاث مراتٍ . رواه أحمد وأبوداود ، والنسائي .
3- « سُبحانَكَ اللّهمَّ ربَّنا وَبِحمدِكَ، اللّهمَّ اغفِرْ لي » متفق عليه .
4- « سُبُّوحٌ قُدُّوسٌ رَبُّ الْمَلاَئِكَةِ وَالرُّوح ِ». رواه مسلم وأحمد وأبوداود والنسائي .
5- « سُبْحَانَ ذِي الْجَبْرُوتِ وَالْمَلَكُوتِ وَالْكِبْرِيَاءِ وَالْعَظَمَةِ » رواه وأحمد وأبوداود والنسائي .
6- « اللَّهُمَّ لَكَ رَكَعْتُ. وَبِكَ آمَنْتُ. وَلَكَ أَسْلَمْتُ. خَشَعَ لَكَ سَمْعِي وَبَصَرِي. وَمُخِّي وَعَظْمِي (وفي رواية : وَعِظَامِي ) وَعَصَبِي » رواه مسلم وأحمد وأبوداود والترمذي والنسائي .
ثالثاً : في الرفع من الركوع (حال الاعتدال) :
1- « رَبَّنَا وَلَكَ الْحَمْدُ» متفق عليه . ومن الخطأ : قول: « رَبَّنَا وَلَكَ الْحَمْدُ والشُكْر»
2- « رَبَّنَا لَكَ الْحَمْد» متفق عليه .
3- « اللهمَّ ربَّنا ولك الحمدُ» متفق عليه .
4- « اللَّهُمَّ رَبَّنَا لَكَ الْحَمْدُ» متفق عليه .
5- « رَبَّنَا وَلَكَ الْحَمْدُ حَمْداً كَثِيراً طَيِّباً مُبَارَكاً فِيهِ » رواه البخاري ومالك وأبوداود .
6- « رَبَّنَا لَكَ الْحَمْدُ. مِلْءُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ. وَمِلْءُ مَا شِئْتَ مِنْ شَيْءٍ بَعْدُ. أَهْلُ الثَّنَاءِ وَالْمَجْدِ. أَحَقُّ مَا قَالَ الْعَبْدُ. وَكُلُّنَا لَكَ عَبْدٌ. اللَّهُمَّ! لاَ مَانِعَ لِمَا أَعْطَيْتَ، وَلاَ مُعْطِيَ لِمَا مَنَعْتَ، وَلاَ يَنْفَعُ ذَا الْجَدِّ مِنْكَ الْجَدُّ » رواه مسلم والنسائي .
2- « رَبَّنَا لَكَ الْحَمْد» متفق عليه .
3- « اللهمَّ ربَّنا ولك الحمدُ» متفق عليه .
4- « اللَّهُمَّ رَبَّنَا لَكَ الْحَمْدُ» متفق عليه .
5- « رَبَّنَا وَلَكَ الْحَمْدُ حَمْداً كَثِيراً طَيِّباً مُبَارَكاً فِيهِ » رواه البخاري ومالك وأبوداود .
6- « رَبَّنَا لَكَ الْحَمْدُ. مِلْءُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ. وَمِلْءُ مَا شِئْتَ مِنْ شَيْءٍ بَعْدُ. أَهْلُ الثَّنَاءِ وَالْمَجْدِ. أَحَقُّ مَا قَالَ الْعَبْدُ. وَكُلُّنَا لَكَ عَبْدٌ. اللَّهُمَّ! لاَ مَانِعَ لِمَا أَعْطَيْتَ، وَلاَ مُعْطِيَ لِمَا مَنَعْتَ، وَلاَ يَنْفَعُ ذَا الْجَدِّ مِنْكَ الْجَدُّ » رواه مسلم والنسائي .
رابعاً : في السجـــــود :
1- « سُبْحَانَ رَبِّيَ الأَعْلَى » ثلاث مرات – وكان أحياناً يكررها أكثر من ذلك . رواه مسلم وأحمد وأبوداود .
2- « سُبْحَانَ رَبِّيَ الأعْلَى وَبِحَمْدِهِ (ثَلاَثاً) » حديث صحيح – رواه أبوداود ، والبيهقي ، والدار قطني .
3- « سُبُّوحٌ قُدُّوسٌ رَبُّ الْمَلاَئِكَةِ وَالرُّوحِ » رواه مسلم .
4- « سُبحانَكَ اللّهمَّ ربَّنا وَبِحمدِكَ، اللّهمَّ اغفِرْ لي » متفق عليه .
5- « سُبْحَانَ ذِي الْجَبْرُوتِ وَالْمَلَكُوتِ وَالْكِبْرِيَاءِ وَالْعَظَمَةِ » رواه أحمد وأبوداود والنسائي .
6- « اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي ذَنْبِي كُلَّهُ دِقَّهُ وَجِلَّهُ، وَأَوَّلَهُ وَآخِرَهُ، وَعَلاَنِيَتَهُ وَسِرَّهُ » رواه مسلم وأبوداود .
7- « اللَّهُمَّ لَكَ سَجَدْتُ. وَبِكَ آمَنْتُ. وَلَكَ أَسْلَمْتُ. سَجَدَ وَجْهِي لِلَّذِي خَلَقَهُ وَصَوَّرَهُ، وَشَقَّ سَمْعَهُ وَبَصَرَهُ. تَبَارَكَ الله أَحْسَنُ الْخَالِقِينَ » رواه مسلم وأحمد والترمذي .
* بعد أن يختار أحد أدعية السجود ، يسن له أن يدعوا بما شاء ،لأن «أَقْرَبُ مَا يَكُونُ الْعَبْدُ مِنْ رَبِّهِ وَهُوَ سَاجِدٌ، فَأَكْثِرُوا الدُّعَاءَ».
2- « سُبْحَانَ رَبِّيَ الأعْلَى وَبِحَمْدِهِ (ثَلاَثاً) » حديث صحيح – رواه أبوداود ، والبيهقي ، والدار قطني .
3- « سُبُّوحٌ قُدُّوسٌ رَبُّ الْمَلاَئِكَةِ وَالرُّوحِ » رواه مسلم .
4- « سُبحانَكَ اللّهمَّ ربَّنا وَبِحمدِكَ، اللّهمَّ اغفِرْ لي » متفق عليه .
5- « سُبْحَانَ ذِي الْجَبْرُوتِ وَالْمَلَكُوتِ وَالْكِبْرِيَاءِ وَالْعَظَمَةِ » رواه أحمد وأبوداود والنسائي .
6- « اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي ذَنْبِي كُلَّهُ دِقَّهُ وَجِلَّهُ، وَأَوَّلَهُ وَآخِرَهُ، وَعَلاَنِيَتَهُ وَسِرَّهُ » رواه مسلم وأبوداود .
7- « اللَّهُمَّ لَكَ سَجَدْتُ. وَبِكَ آمَنْتُ. وَلَكَ أَسْلَمْتُ. سَجَدَ وَجْهِي لِلَّذِي خَلَقَهُ وَصَوَّرَهُ، وَشَقَّ سَمْعَهُ وَبَصَرَهُ. تَبَارَكَ الله أَحْسَنُ الْخَالِقِينَ » رواه مسلم وأحمد والترمذي .
* بعد أن يختار أحد أدعية السجود ، يسن له أن يدعوا بما شاء ،لأن «أَقْرَبُ مَا يَكُونُ الْعَبْدُ مِنْ رَبِّهِ وَهُوَ سَاجِدٌ، فَأَكْثِرُوا الدُّعَاءَ».
خامساً : في الجلسة بين السجدتين :
1- « رَبِّ اغْفِرْ لِي رَبِّ اغْفِرْ لِي » رواه أحمد وأبو داود والنسائي .
2- « ربِ اغفر لي وارحمني واجبرني وارفعني وارزقني واهدني » رواه أحمد .
2- « ربِ اغفر لي وارحمني واجبرني وارفعني وارزقني واهدني » رواه أحمد .
سادساً : في التشهـــــد :
« التَّحِيَّاتُ لله والصَّلَوَاتُ والطَّيِّبَاتُ. السَّلاَمُ عَلَيْكَ أَيُّهَا النبيُّ وَرَحْمَةُ الله وبَرَكَاتُهُ. السَّلاَمُ عَلَيْنَا وعَلَى عِبَادِ الله الصَّالِحِينَ. أَشْهَدُ أَنْ لا إلهَ إلا الله وأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ ورَسُولُهُ. اللّهُمَّ صَلّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحمَّدٍ كمَا صَلَّيْتَ عَلَى إبراهيم وَعَلَى آلِ إبْرَاهيمَ وَبَارِكْ عَلَى مُحمَّدٍ وعَلَى آلِ مُحمَّدٍ كمَا بَارَكْتَ عَلَى إبْرَاهيمَ وَعَلَى آلِ إبْرَاهيمَ في العالمينَ إنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ » رواه البخاري والترمذي .
وردت صيغ أخرى للتشهد قريبة من هذا .
وردت صيغ أخرى للتشهد قريبة من هذا .
سابعاً : الأدعية التي تقال بعد التشهد و قبيل السلام :
1- « اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ عَذَابِ الْقَبْرِ. وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ فِتْنَةِ الْمَسِيحِ الدَّجَّالِ. وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ فِتْنَةِ الْمَحْيَا وَالْمَمَاتِ. اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الْمَأْثَمِ وَالْمَغْرَم ِ» متفق عليه .
2- « اللَّهُمَّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي ظُلْماً كَثِيراً ، وَلاَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلاَّ أَنْتَ. فَاغْفِرْ لِي مَغْفِرَةً مِنْ عِنْدِكَ وَارْحَمْنِي، إِنَّكَ أَنْتَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ » متفق عليه .
3- « اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي مَا قَدَّمْتُ وَمَا أَخَّرْتُ. وَمَا أَسْرَرْتُ وَمَا أَعْلَنْتُ. وَمَا أَسْرَفْتُ. وَمَا أَنْتَ أَعْلَمُ بِهِ مِنِّي. أَنْتَ الْمُقَدِّمُ وَأَنْتَ الْمُؤَخِّرُ. لاَ إِلهَ إِلاَّ أَنْتَ » رواه مسلم .
4- « رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ». متفق عليه .
5- « اللَّهُمَّ حَاسِبْنِيْ حِسَابَاً يَسِيراً » رواه أحمد والحاكم وابن حبان وابن خزيمة .
تنبيه :
* وردت أدعية أخرى يمكن الرجوع إليها في كتب الصحاح .
* على المصلي التقيد بما ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم في صلاته ، قال النبي صلى الله عليه وسلم : « صَلُّوا كما رأيتموني أصلِّي».
* وردت أدعية أخرى يمكن الرجوع إليها في كتب الصحاح .
* على المصلي التقيد بما ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم في صلاته ، قال النبي صلى الله عليه وسلم : « صَلُّوا كما رأيتموني أصلِّي».
0 التعليقات:
إرسال تعليق